• الرئيسية
• الأخبار

في وقت تتزاحم فيه الوعود، وتتشابك فيه الأهداف، يظهر المرشح سامح كامل علي كصوت مختلف في المشهد الانتخابي لمحافظة سوهاج، حيث يطرح نفسه لا باعتباره مجرد منافس على مقعد، بل باعتباره رجل دولة يحمل مشروعًا، وخبرة ميدانية، ورؤية تمتد إلى قلب الشارع والقيام بجولات انتخابية بمختلف القري والنجوع

رمز الغزال.. خفة الحركة وقوة البصيرة

اختار رمز "الغزال" ليرمز إلى سرعة الاستجابة، وخفة الحركة، والقدرة على القفز فوق العراقيل، وهو ما يعكس روحه في التعامل مع الأزمات، وفهمه لاحتياجات الناس. فالغزال ليس فقط رمزًا انتخابيًا، بل يحمل دلالة على الفطنة والرشاقة في الأداء السياسي، وهو ما يعد به سامح كامل في حال فوزه.

تاريخ طويل في العمل المجتمعي

لسنوات، كان سامح حاضرًا بين الناس، في مناسباتهم وأزماتهم، مستمعًا ومتفاعلًا، لا يَعد أكثر مما يستطيع، ولا يتحدث بلغة منقطعة عن الواقع. يؤمن أن التمثيل النيابي ليس وجاهة اجتماعية، بل أمانة وطنية تُمارس يومًا بيوم، وقضيةً بقضية.

رؤية واضحة.. لا شعارات مستهلكة
في برنامجه، يضع سامح كامل ثلاثية واضحة منها التشريع للمواطن البسيط: قوانين تدعم الشباب، وتحصّن حقوق العمال، وتحمي المرأة والأسرة.ورقابة حقيقية: أدوات رقابية لا تتصادم بل تُكمل دور الدولة وتُصوّب الأداء.وتمكين الصعيد: عبر تنمية متوازنة في التعليم، والصحة، والمرافق، والبنية التحتية.

"لا أعدكم بالكثير، بل أعدكم بأن أكون موجودًا، صادقًا، وعاملًا من أجلكم"
بهذه العبارة يلخص سامح كامل فلسفته في الترشح. ليس من الباحثين عن الأضواء، بل من المؤمنين بالعمل الهادئ المستمر.

حملة انتخابية تتجاوز الدعاية ومنذ انطلاق حملته، اختار المرشح سامح كامل علي التواصل المباشر، وجها لوجه، من القرى إلى المراكز، من الجلسات العائلية إلى اللقاءات العامة، رافضًا الاعتماد على "البروباغندا" الانتخابية، ومؤمنًا بأن الكلمة الطيبة في المجالس الشعبية قد تفوق مئة لافتة.

الرقم 14 – رمز الغزال… أكثر من رقم وشعار
هو تعبير عن مسار مختلف، وعن مرشح يرى أن الوقت قد حان لأن يصبح تمثيل سوهاج في مجلس الشيوخ تمثيلاً حقيقيًا، لا مجرد تكرار للأسماء ذاتها.

في الختام
بين ضجيج الحملات الانتخابية، وصراع الرموز، يبرز سامح كامل علي كرهان جادّ على وعي الناخبين في سوهاج… رجل يحمل ملف الوطن بيد، وملف الناس باليد الأخرى.

???? رمز الغزال – رقم 14
#سامح_كامل_علي
#مجلس_الشيوخ_2025
#معنا_نصنع_المستقبل
#سيد_قرارك